عندما كانت في جبل تارغون . تذكرت  متجر الحلوى المفضل لديها ثم ارمتمت في الهوواء مسلمة نفسها للجاذبية
قبل ان تصتدم مع الارض استطاعت بكامل وعيها ان تشكل بوابة
في تلك اللحضة. انفتح مدخل اسفلها  يربطها نحو  المتجر 
سقطت في  بوابة. فبدات تحس بدوار طوال الطريق.

مع الاسف. لم تصل زوي الى المكان المقصود  بل خرجت من بوابة اخرى عن بعد خطوات قليلة من البوابة الاولى.
واندفعت عاليا بنفس القوة التي سقطت بها سابقا

وبعد لحضات قليلة  سحبت الى البوابة الثانية و مرة اخرى احست بدوار و كان الزمان المكان يلتويان حولها ثم  عادت الى المكان الاصلي.

طويت البوابتان واختفتا  في الهواء 

سحر قوي كان يشوش عن قدرة زوي على الترحال
ربما له علاقة باي تغييراو مهمة كان من المفترض ان تنجزها
من الواضح انها لم تنجز اي شئ لحد الان
هته مشكلة
لم تكن متاكدة من ماذا يجب انتجز 

السال المطروح الان هو
مادا يمكن ان تفعل وهي تنتضر 

القت زوي نضرة سريعة حول نفسها . 
وبجانب شجرة قريبة. لاحضت كائنا صغيرا منتفخا ذا ديل ضخم

يضهر مثل يوردل صخير

جائت زوي روية تضهر لها ضورة حياة هذا الكائن 
يللاسف. فهو يعيش لوق قليل قبل ان روحه لعالم الارواح
بالنسبة لزوي. فان حياته القصيرة جعلته مثيرا للاعجاب لذلك قفزت نحوه

تسلق الحيوان الى اعلى الشجرة هاربا منها

لكن هذا لم يوقفها

صنعت زوي فقاعة زمنية تنقص سرعة الوقت الى نصف السرعة العادية ثم رمتها نحو الشجرة

انفجرت الفقاعة ولثواني قليلة اندمج ماضي وحاضر الحيوان   

وطغى وعيه الحاضر عن حالته العقلية في الماض فسقط في نوم عميق


شارك على جوجل بلس

هن هو the foody central

ضع هنا وصف مختصر عنك أو عن مدونتك
    Blogger Comment
    Facebook Comment

0 التعليقات:

إرسال تعليق